لطالما احتلت التمور مكانة خاصة في قلوب الأجيال في الإمارات العربية المتحدة، نتيجة ارتباطها العميق بثقافة الدولة وتاريخها، وكذلك قيمتها الغذائية العالية.
سواء كانت تُقدم التمور كدليل على كرم الضيافة في المناسبات الخاصة أو كان يُفضل الأشخاص تناولها كوجبة خفيفة صحية، حظت التمور دائمًا بمكانة خاصة لدى الشعب الإماراتي ويحرصون على تواجدها في حياتهم اليومية.
تعتبر هذه الثمرة عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي لدى العرب ومصدرًا حيويًا للغذاء والطاقة.
يٌستخدم خشب النخيل وأوراقه في تشييد المنازل والأسوار والعوارض والسلال والحبال والعديد من الأشياء المفيدة الأخرى.
يٌعد نخيل التمر رمزًا من رموز الحياة العربية.
لآلاف السنين، كان نخيل التمر يوفر المأوى والغذاء وغيرها من المقومات للبدو العرب.
يٌستخدم خشب النخيل وأوراقه في تشييد المنازل والأسوار والعوارض والسلال والحبال والعديد من الأشياء المفيدة الأخرى.
تعتبر هذه الثمرة عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي لدى العرب ومصدرًا حيويًا للغذاء والطاقة.
يٌعد نخيل التمر رمزًا من رموز الحياة العربية.
لآلاف السنين، كان نخيل التمر يوفر المأوى والغذاء وغيرها من المقومات للبدو العرب.
بدأت زراعة نخيل التمر في الشرق الأوسط ثم اتسعت لتصل إلى شمال أفريقيا. امتدت بعد ذلك لتصل إلى مناطق مثل كاليفورنيا وجنوب أفريقيا وأستراليا
ابتكر العرب استخدام نظام ري جديد يُعرف باسم "الأفلاج"، من خلال هذا النظام تُصمم قنوات مياه لنقل مياه الواحة إلى مناطق جغرافية أبعد، وذلك لزيادة مساحة الأشجار المزروعة واستغلالها بشكل فعال.
يُمثل الشرق الأوسط 90% من إنتاج التمور في جميع أنحاء العالم. علاوة على ذلك، أثبتت الأبحاث أن التمر هو سر صحة الجسم، حيث تحتوي هذه الثمرة العريقة على فوائد لا حصر لها، بما في ذلك استخدامها كعلاج للعديد من الأمراض.